اللحظة الحلوة معاك...

أغرب إطلالات على السجادة الحمراء في مهرجان كان 

نقدم لكم أغرب إطلالات الفنانين والفنانات على السجادة الحمراء في النسخة السادسة والسبعين لمهرجان “كان”. 

لذلك أثارت تلك الإطلالات على السجادة الحمراء لمهرجان “كان” جدلاً واسعًا.

لأن تلك الإطلالات خرجت عن المألوف وظهرت بشكل غريب ومثير. 

لكن كان لمعظم الإطلالات المثيرة للجدل قصة معينة أو رسالة؛ أراد صاحبها أن يرسلها لمعجبيه.

أغرب إطلالات الفنانين

بلال حساني 

أغرب إطلالات الفنانين

ظهرت إطلالة المغني الفرنسي بلال حساني Bilal Hassani من بين أغرب الإطلالات في مهرجان “كان” بنسخته الـ76. 

لكن ارتدى الفنان فستان وقبعة ريش غير مألوفيْن. 

 وأحيا الفنان بتلك الملابس ذكرى وفاة المصمم البريطاني Alexander McQueen، حيث كانت آخر قطعة قام بتصميمها قبل وفاته.

يسولت

اختارت المغنية الفرنسية “يسولت” Yseult إطلالة جريئة. 

لذلك ظهرت بفستان أحمر بقصة زهور عريضة. فستان “يسولت” من دار أزياء alexander mcqueen. 

لكن تعتبر أنه رسالة لتشجيع النساء على تقبّل أجسامهن وارتداء ما يردن.

آيشواريا راي باتشان 

أغرب إطلالات الفنانين

ظهرت الممثلة الهندية آيشواريا راي باتشان Aishwarya Rai Bachchan بإطلالة لافتة. 

حيث ارتدت فستاناً فضياً مصنوعاً كاملاً من الألمونيوم، مع حزام عريض من الستان، لفستان له غطاء رأس وأكتاف عريضة للغاية. 

كما جاء تصميم فستان الممثلة الهندية من دار أزياء Sophie Couture.

مهرجان كان السينمائي

انطلق مهرجان كان السينمائي السجادة الحمراء في نسخته السادسة والسبعين التي تنطلق اليوم الثلاثاء 16 مايو. 

وشارك في المهرجان كوكبة من نجوم الفن السابع العالميين، بينهم هاريسون فورد و جوني ديب وناتالي بورتمان.

لكن مع تنافس 21 فيلما على السعفة الذهبية، على وقع احتجاجات مطلبية محتملة.

و قبل حفلة الافتتاح التي تقدّمها الممثلة كيارا ماستروياني.

وقد يستخدمها معارضو إصلاح نظام التقاعد الجديد في فرنسا منصة لإيصال رسائلهم.

ومن بين النجوم المشاركين في المنافسة على  السعفة الذهبية أسماء معتادة على الحدث.

مثل البريطاني كن لوتش البالغ 86 عاما والحائز جائزة المهرجان مرتين (2006 و2016).

كما الألماني فيم فندرز الفائز بجائزة المهرجان سنة 1984 مع ”باريس تكساس”، والإيطالي ناني موريتي.

ويشارك في مسابقات المهرجان نحو 100 فيلم، 21 منها في المسابقة الرسمية، بمشاركة عربية.

على سبيل المثال فليم “بنات ألفة” للمخرجة التونسية كوثر بن هنية.

لأن هذا الفيلم وثائقي يعالج بعين سينمائية سقوط نساء في مستنقع التطرف. 

إضافة إلى المشاركة العربية عبر “بنات ألفة” في المسابقة الرسمية، يتنافس فيلمان مغربيان في “نظرة ما”.

لكن أحدهما للمخرجة أسماء المدير بعنوان “كذب أبيض”، الذي يعود في جزء منه إلى انتفاضة الخبز في 1981، وتأثيراتها على المجتمع المغربي.

أما الفيلم المغربي الآخر فهو “كلاب الصيد” للمخرج كمال الأزرق. 

لمزيد من الأخبار والموضوعات حول أهم الحفلات والمهرجانات تابع موقع فرح نيوز

تعليقات الفيس بوك